المشاركات

بسمة امل

صورة
بسمة امل  بسمة امل    خليك بسمة امل وسط ظلام الياس ... خليك مصدر سعادة ..... ينبوع فرح كل الي يعرفك يفرح ... سيرتك في المجامع ترسم  البسمة علي الوجوة قبل الشفاه .... خليك مؤمن بنفلسك أمن بانك بسمة الكون ... ان الدنيا من غيرك مش هتفرح ... انت رئيس الفرح ... اعرف انت  مخلوق لية ؟ .... اعرف انت متكون من اية ؟ ... اعرف لزمتك في الحياة ....  اعرف انك مش صفر علي الشمال دة حتي الصفر علي الشمال بيكون رقم تليفون ... افرح ... حتي في وسط الياس .... قول بكرة جاي و احلم بية ... احلم با لبسمة و هتعرف تعملها .... بسمة امل 

صديقي المريض

صورة
صديقي المريض   صديقي المريض في أحد المستشفيات كان هناك مريضان في غرفة واحدة، أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يومياً بعد العصر، ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة،أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقٍ على ظهره طوال الوقت. ... كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام دون أن يرى أحدهما الآخر؛ لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف . تحدثا عن أهليهما وعن بيتيهما وعن حياتهما وعن كل شيء، وفي كل يوم بعد العصر كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة ويصف لصاحبه العالم الخارجي، وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول؛ لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة   في الخار ج .. صديقي المريض  ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط، والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء، وهناك رجل يؤجَّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة، وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة، و...

يداي أمي

صورة
يداي أمي يداي أمي    أراد أحد المتفوقين أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى وقد نجح في أول مقابلة شخصية له, حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات  بالانتهاء من آخر مقابلة و اتخاذ آخر قرار . وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديميا بشكل كامل منذ  كان في الثانوية  وحتى التخرج من الجامعة, لم يخفق أبدا .. يداي أمي سال المدير الشاب المتفوق: "هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك  " أجاب الشاب : أبدا فسأله المدير "هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟ " فأجاب الشاب :أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري, إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف راستي فسأله المدير:" وأين عملت أمك ؟"      فأجاب الشاب:" أمي كانت غسل الثياب للناس   " ينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين   فسأله المدير:"هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟"  

يسقط و يقوم

صورة
يسقط و يقوم  يسقط و يقوم  و تمضي الايام و لا يمر الحال كما هو حيث يوم .... الإنسان في الإرتفاع .. يوم تقول الحياة لي و ليس لغيري فيها شان .... يوم الانتصار .... و لكن إن لم تكن يقظ تمر دائرة الايام و يسقط الإنسان فلكل جواد كبوة ... أحدثكم اليوم عن الكبوة ... أو بمعني اصح السقوط  حيث إغلاق الدائرة و اتمامها عليك  فلا تجد سوي نفسك .... موضوعونا اليوم هو  يسقط و يقوم .... عندما تسقط .... و السقوط ليس الفشل فقط ... بل السقوط هو كل شيئ صنعته او كنت تتوقعة او كان حلم لك في يوم من الايام و إنهار ... اي عدم تحقيقك لذلك المراد ....

نحو الهدف

صورة
نحو الهدف   نحو الهدف كل إختيار في حياتك هو خطوة نحو الهدف .... بس خطوة مش مضمونة .... يعني ممكن إختيار يقربك من الهدف جدا .... اختيار تاني يرجعك الف خطوة لورا  عن هدفك ....ممكن تبقي مخطط كويس و مختار كويس وتقرب من هدفك كويس و تجيبة كمان بس تلاقي نفسك من جنب هدفك للاسف ... معدي .   نحو الهدف المشكلة مش في انك تصيب الهدف ولا ... لا ... المشكلة انك لية موصلتش لهدفك مع انك كنت شايفه بعنيك و لمسه باديك .... المشكلة في عدم الرضا ، الندم .... خيبة الامل .... كل دي معاني للحزن والشجن ... خلينا نتفق علي مبدا طالما نويت تقرا و تكمل معايا ... ما تحزنش علي الي فات ... اقفل دولاب الذكريات متخليش منه غير ملف واحد هو ملف الدرس .... كل ماضي في جرح ارمية .... لكن الدرس هو راس مالك الي تعبت فية .... قاعدة شاي  خدها مني نصيحة ...... دروس الماضي اول خطوة نحو الهدف .... اقفل كل ذكريات ... صفي كل جروح .... انسي كل مشاعر ... وحط ملف الدروس قدامك .... و اعمل قاعدة شاي 

طاير لفوق

صورة
طاير لفوق طاير لفوق طاير لفوق و فاتح دراعاتي  طاير لفوق  و لا عارف اية اتي طاير لفوق  و انت الي ضامني لوحدي و عكس الكل درعاتي ثابتة مش هقولك يوم لية لاني معني القوة كلامي مش مفهوم ليك يا صغنون  شايف صمتي عبط و احلامي جنون  لو شايفني مجنون ما انا شايفك اجن ضيع عمرك قول استقرار و قول امان 

قصة و عبرة "شابا وفتاة"

صورة
قصة  و عبرة "شابا وفتاة" يحكي ان شاب في مقتبل العمر قد راي فتاة و قد حسنت في عيناه ... لم يكن يعلم من هي إنما ما كان يعلمة أن دوافعة و غرائذة الحيوانية ... و إذا به يتحرش بها و يسحبها إلي تلك المكان الذي لا يراه احد غير عالم ان فوق كل علما عليم و فوق المنظور و غير المنظور من هو كاشف للجميع ... بعد ان جمحت رغبته و اعمت عقله ... بعد ان سيطر حيوانه علي نفسه فلم يعرف ماهيته ... قصة و عبرة "شابا وفتاة"  إ غتصبها سالبا إياها اعز ماتملك ... شرفها ... تركها بعد أن إغتصب نفسها وروحها تاركا شرخا جسيما في شخصيتها لا يجبره ولا تلك ايام العمر ....لم يعلم ادا قط شيء عن هذا ... قصة و عبرة "شابا وفتاة"  إذ فتاتنا العزيزة تخفي ما قد مر و حدث ، كاتمتنا ما بنفسها لنفسها ... درست و تفوقت ووصلت إلي اعلي المراتب العلمية و أعلي الوظائف و لكن في وجهها نظرة لا تنجبر مهما فتحت الدنيا لها ابوابا .... رافضة الزواج معلله بوهبتها حياتها للعلم ... و تظل عيناها مكسورتين ....   تمر الايام و يكبر شابنا ... غير ذاكر ما قد فعل فش ريعان شبابه بل و يراه اهله انه قد وصل ...